About

"الثقة التي تشع، من الداخل والخارج"

شركة ألمؤتمن ألعربي للتجارة وألإستثمار ألدولية ( ثقتي سحر جمالي ) هي شـركة إستثمارية متخصصة، مقرها ألأردن – مدينة عمَّان، تعمل بخبرات محلية وإقليمية ودولية، وإيماناً منا بأهمية ثقتي سحر جمالي ودوره في المجتمع والإرتقاء به، إنطلقت شـركتنا للإستثمار في قطاع علاجات وجراحات ألتجميل سعياً لتحقيق ثقتي سحر جمالي بمستوى عالي الجودة يطابق المعايير العالمية ويحتفظ بالجمال ألحقيقي ، ونسعى نحو جيل من ألجمال قادر على مواكبة التطور العالمي للجمال من خلال التوجيه ألصادق لعملائنا من كل فئاتهم ألعمرية باعتبار ثقة عملائنا بنا هو سلاح الأمم للتقدم والتطور والإرتقاء

تؤمن شـركتنا بأن نجاحها مُستمَدٌّ من نجاح عملائها؛ لذا تحرص دائمًا على بناء شـراكات قوية وترسيخ علاقات وطيدة معهم مُطبِّقة في ذلك أفضل التوجهات ألجمالية ومواكبتها وأحدث ما توصل إليه ألطب ألعلاجي ألجمالي والمنهجيات القائمة عليها ليبقى الإحترام والشغف وحبّ العمل، والإلتزام المهني، ولضمان تحقيق أفضل النتائج، نعمل يدًا بيد في كل صغيرة وكبيرة مع عملائنا للتأكد من فهم جميع إحتياجاتهم ومتطلباتهم وإستيعابها؛ مقدمين لهم خيرة ألأطباء ألأفضل وذوي ألخبرات ألعالمية وأللذين نثق بهم وبمهاراتهم أللتي تفوق ألخيال ، ونحن نقدم لعملائنا كل ما يحتاجون إليه من خبرات تُسهم في تعزيز مكانتهم، وثقتهم بجمالهم وإنجاح أنشطتهم وأعمالهم، ومُذلِّلين لهم كافة التحديات والعقبات، ومتجاوزين بعد هذا كله كافة التوقعات.

تهدف شـركتنا إلى الإستثمار في قطاع علاجات الجراحة ألتجميلية وتكوين شـراكات إستراتيجية مع عملائها بهدف ألتسهيل عليهم بطرق ألدفع وتسهيلها بما يتناسب ودخولهم ألشهرية أو إمكانياتهم بإلدفع ألمؤجل وذلك بتقسيط ألجراحات ألتجميلية وألتسهيل عليهم

اهدافنا

كذلك تهدف شركتنا إلى نجاح يقدم للمجتمع وتحطيم ألعوائق وتقديم ألتميز والتقدم أللذي يواكب التطورات العالمية وتساهم في ثقتي سحر جمالي وتقديم الأكفاء ذوي الإسهامات الإيجابية في المجتمع، وتسعى شركتنا إلى تحقيق رؤية طموحة، تتمثل في تحويل عملائها لشـركاء في التطور، ورفع مستوى الجودة وصولاً للثقة، ولذلك تفخر شركتنا بأن تصبح “شـريكك الأكثر ثقة في تطوير ثقتي سحر جمالي نحو التميز

تتميز شركتنا بمهنية عالية وكفاءات وخبرات عالمية، ومواكبة للمستجدات في تقديم الخدمات ألجراحية ألتجميلية… مما يجعل شركتنا الوجهة الأولى بين بيوت الخبرة في ألعلاج وألجراحة ألتجميلية وذلك لتلبية التوقعات والإحتياجات المختلفة لكل ألفئات ألعمرية تحت شعار “نحن نصنع الفرق”، فنحن متخصصون في إدارة ألتوجيه ألصحيح وتطوير الجمال وتحويل ألتشوهات ألخلقية للحصول على جمال يفوق ألخيال ، وتقديم الإستشارات الجمالية، بهدف الوصول إلى الريادة في بناء ألجمال لأننا نؤمن بالرعاية والمتابعة، وقادرون على الإبداع والتميز ولهذا نعمل برؤية موحدة وواضحة وبفريق عمل مهني هدفه إعداد ألجمال ألفارق في الحياة المتطورة

“التركيز، والعمل المستمر هو المفتاح الحقيقي للنجاح. لذا نبقي أعيننا على الهدف، ونأخذ الخطوة التالية نحو إنجازه”

سر تميزنا

تعني لنا ترجمة الأقوال إلى أهداف.. والأهداف إلى أفكار.. والأفكار إلى رؤى.. والرؤى إلى نتائج واقعية، ملتزمون بالسعي الدؤوب لتحقيق أعلى المعايير الممكنة في أعمالنا اليومية وفي جودة خدماتنا العلاجية ألجراحية ألتجميلية

إن النجاح بالنسبة لنا في شركتنا أكثر من مجرد إحصاءات، فهو يتولد من حماسنا وشغفنا بالتميز، والابتكار هو القلب النابض لعملنا، ونمزج المنهجية بالتقنية لنستخلص حلولاً جمالية متفردة، كما نعمل على تطوير أساليب جمالية متطورة لمواكبة التحديات، لنُقدم لعملائنا خدمات علاجية تجميلية متكاملة ذات مردود وهي ثقتي سحر جمالي

الثقة والإحترام:

نحن نثق ونحترم عملائنا في شركتنا وكافة عملاءنا، لدينا إيمان راسخ بقدراتنا، ونعمل بشفافية مع من حولنا، ونؤمن بأن الثقة المتبادلة ركيزة أساسية تُساعد الجميع على تقديم أفضل ما لديهم.

ألقناعات ألسلبية وتأثيرها على قراراتنا

فى حياتنا اليومية أمور اعتدنا عليها وأمثال سمعناها من أجيال سبقتنا وما زالت آثارها تُخيم بظلالها على نمط تفكيرنا وأسلوب حياتنا، والأمثلة بها الجيد والردئ والمحفز والمحبط والتى تدعو للتفاؤل والتى تدعو لغير ذلك بها ما يشحذ الهمم نحو الأعالى والآفاق وبها ما يخسف بالهمم دون التراب .

إنها القناعات السلبية.. عقبات في طريق الفرد نحو التغيير وأمثلتها في الحياة لا تُعد ولا تُحصى ومنها القناعات على مستوى المجتمع، فهذه مشكلات لم تجد حلولاً منذ سنوات طويلة والسبب تلك القناعات الراسخة والتي يؤمن معتنقوها باستحالة الوصول لحلول جذرية لها وبالتالي فلا داعي لإضاعة وهدر الوقت في سبيل البحث عن حلول غير ممكنة.

هذه القناعات من شأنها أن تقتل كل إبداع وتوقف كل تميز، هذه القناعات حولت بعض الأمور لخوارق شبه مستحيلة، وأمور البعض يعتبرها ضرباً من ضروب الخيال هذه القناعات أصبحت فى مخيلتنا فقط وأصبحت مثبطة لهممنا وعزائمنا.

فيصاب ألشخص بالإحباط وقد يقضىي على إتجاهه خاصة لو كان يملك ألقرار أو يحتاج فعليأ لعناية جمالية

نتفهم في شركتنا بأن نجاحنا مرتبط بنجاح الخدمات التي نقدمها ومجالات عملنا، لذا تُقدم شركتنا باقة واسعة من المجالات للعلاجات ألتجميلية ، التي راعينا عند تحديدها متطلبات عملاؤنا من خلال التركيز على مجالات متخصصة نعمل من خلالها على تفهم إحتياجات كل خدمة لتتيح لنا وضع الحلول المناسبة والتي من شأنها تعظيم أثر النجاح.

فريق انتي اجمل

كمال السلال المؤسس

بعد أن بدأ في قطاع الطب التجميلي منذ أكثر من ٣٠ عاماً، من الإنصاف في القول بأن كمال السلال هو رائد في هذا المجال، حيث لعب دوراً فعالاً في تطوير القطاع وتنميته في المنطقة.

وعبر السنين، يتلقى كمال السلال باستمرار أسئلة واستفسارات عن العلاجات من الأصدقاء والأشخاص الذين يلتقي بهم من كل أنحاء المنطقة. أسئلة حول “ما هي أفضل العلاجات المناسبة لي، أي عيادة أو طبيب يجب أن أختار، كم تكلفة العلاج؟”.

و السبب في ذلك يعود إلى أنه لا يوجد أي مصدر موثوق وشامل بالنسبة لقطاع معقد للغاية، يستطيع أن يجيب عن كل هذه التساؤلات.

وانطلاقاً من رؤية كمال السلال ، نصنع هذا المصدر.. انتي اجمل

مدير ألمبيعات وألتسهيلات... ألسيدة جيهان محمد ألسلال

قامتألسيدة جيهان محمد ألسلال يإعادة طريقة العمل فيما يتعلق بقواعد توجيه الشركات عبر التنمية المعقدة، وتعزيز الشراكات والعلاقات مع اللاعبين الأساسيين خلال مسيرة وصلت إلى أكثر من ٢٠ عاماً من تحقيق النتائج للشركات في شتى أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، وكونها شغوفة بنمو الأعمال والإبداع الرقمي وتطوير الأفراد، فإن ألسيدة جيهان محمد ألسلال هي الشخص المثالي للعمل مع العديد من العيادات والأطباء ضمن عائلة انتي اجمل.

مدير ألهندسة وألدعاية وألإعلان… محمد دويكات

إن الذي لا يعرفه روب في مجال التجارة الالكتروني قد لايستحق المعرفة. روب هو القوة المحركة خلف عمالقة قطاع التجميل ghd وBeauty Pie، أخذاً انفاقهم عبر الانترنت من فكرة بسيطة إلى شركات عالمية بملايين الدولارات. يمكننا القول بأن روب يمتلك مجموعة المهارات التي تثبت حقاً بأنها لا تقدر بثمن في انتي اجمل، فمع امتلاكه المعرفة الدقيقة في هذا المجال، نستطيع أن نقول وبكل فخر، أنها ستغيّر الطريقة التي يعمل بها قطاع التجميل إلى الأبد.